أدت تجربة رقاقة الذهب إلى اكتشاف؟
الإجابةهي أدت تجربة رقائق الذهب إلى اكتشاف النواة في الذرات.
ثبتت استنتاجات رذرفورد حول جسيمات ألفا أنها صحيحة، وأظهرت التجربة أن الذرة هي في الغالب مساحة فارغة مع نواة صغيرة وكثيفة وشحنة موجبة. هذا الاكتشاف له آثار مهمة على فهمنا للذرة وبنيتها، وكذلك لفهمنا للفيزياء النووية. ساعدت تجارب أخرى، مثل تجربة جيجر ومارسدن، في زيادة صقل معرفتنا ببنية النواة. باختصار، كانت تجربة رقائق الذهب حدثًا أساسيًا في تطوير الفيزياء الذرية الحديثة.
أظهرت تجربة رذرفورد أن القوة المسببة لانحراف جسيمات ألفا هي قوة الانتشار الكهروستاتيكية بين الجسيمات المشحونة. في التجربة، قام رذرفورد بتوجيه جسيمات ألفا نحو عدة أغشية رقيقة، مثل الذهب والرصاص. ولاحظ أن معظم جسيمات ألفا نفذت دون أن تعاني أي انحراف، إلا أن بعضها تم انحرافها بزاويات صغيرة نسبيًا. هذا الانحراف يشير إلى وجود قوة دفع قوية تعمل على الجزيئات المشحونة مثل الجسيمات ألفا. تعود هذه القوة إلى التفاعل المتبادل بين شحنات الجسيمات المشحونة وشحنات الذرات في الأغشية الرقيقة. بالتالي، يمكن القول أن القوة المسببة لانحراف جسيمات ألفا هي قوة الانتشار الكهروستاتيكية بين الجسيمات المشحونة والأغشية الرقيقة.