يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما
الإجابة هي:-
اول النهار واخره
يشرع الإكثار من التسبيح في وقتين هما: أول النهار وآخره.
في بداية النهار، يمكن للإنسان أن يبدأ يومه بإشعار قلبه بالسعادة والامتنان لنعم الله عليه، وذلك عن طريق تكرار الأذكار القرآنية والتسبيحات. يمكن أن يكون هناك تفكُّر في بديع خلق الله ومحاولة فهم عظمته وكرامته في الوجود.
وفي نهاية النهار، بعد أن ينال الإنسان قسطًا من العمل والتعب، يمكن أن يستغل هذا الوقت للتركيز على الذكر والتسبيح وذلك لتهدئة النفس والتخلص من التوتر والضغوط اليومية. يمكن أن يتذكر الإنسان قدرة الله على إعادة النشاط والطاقة لجسده وروحه، وذلك بتكرار التسبيحات وقراءة الأدعية الموصى بها في هذا الوقت من اليوم.
باختصار، يُشرع الإكثار من التسبيح في وقتين، صباحًا ومساءًا، للتواصل مع الله ولإشعار القلب بالامتنان والسعادة وللتأكيد على عظمة الله ورحمته وشكره للنعم التي يمن بها علينا في حياتنا اليومية.