حكم نسبة النعم إلى النفس :
الاجابة هي :
حرام وهو من الكفر الأصغر. الدليل: قوله تعالى: “ولئن اذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما اظن الساعة قائمة ولئن رجعت الى ربي ان لي عنده للحسنى فلننبذن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب غليظ”.
– نسبة النعم إلى النفس حرام ومن الكفر الأصغر.
– نسبة النعم إلى النفس تعد من نقص كمال التوحيد الواجب.
– الدليل الشرعي على حرمة نسبة النعم إلى النفس هو قوله تعالى: “ولئن اذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما اظن الساعة قائمة” (السجدة: 33).