الشرك في الربوبية اعتقاد شريك مع الله في أفعاله
الإجابة هي:-
صواب
الشرك هو الإيمان بشريك الله في أفعاله. ويعتبر هذا النوع من الشرك أعظم الذنوب وعصيان الله، وأساس التوحيد. وفقًا للقرآن، فهذه جريمة لا تغتفر لأنها تشير إلى وجود آخرين هم جزء من الله، وهو ما يعتبر كفرًا. ومن يؤمن بهذا النوع من الشرك يعتبر مرتداً ويعاقب في الآخرة.