اسماء الاحجار الكريمة ومعانيها
أولاً أكتينوليت وهو عين القط
تعتبر الميتافيزيقية كريستالاً فريداً يُستخدم في العلاجات الروحية والجسدية، حيث يُسهم في تعزيز الطاقة الإيجابية ويساعد في توازن الطاقة الروحية للقلب.
ثانياً العقيق وهو حجر القوة
يُعتبر رمزًا للحماية والأمن، إذ يحفظ الأحلام الجميلة ويسهم في استقرار الطاقات، موازنًا بين الإيجابيات والسلبيات.
ثالثًا جمشت وهو حجر الوضوح
يُعزز هذا الأسلوب من صفاء الذهن ويُخفف من المخاوف التي يواجهها الفرد، بما في ذلك الرغبة المُلحة في تناول المشروبات الكحولية الضارة. إنه يُساهم في التغلب على هذه الأفكار المُزعجة والتحكم فيها بشكل فعّال.
رابعًا الأباتيت أي التواصل
يسهم في تخفيف الحزن والتحكم في الانفعالات، كما يعزز القدرة على مقاومة العدوى الفيروسية، ويؤثر في تعديل الحالة المزاجية للأفضل أو للأسوأ بناءً على ظروف الفرد.
خامسًا الزبرجد ويعني الشجاعة
يجابه بصلابة وشجاعة كبيرتين حيث يخفف من مشاعر الخوف والتوتر والقلق، مما يسهم في تعزيز السكينة خلال الفترات والمسافات الطويلة، يتمتع بأهمية هائلة في حماية البحار خلال رحلته من أعراض دوار البحر، ويعتبر بمثابة دماغ الرحلة البحرية.
سادسًا الياقوت ويعرف بالسلام
يرون العلماء أن التنبؤ بالمستقبل يمكن أن يعزز الإدراك الذاتي ويزيد من تقوى الفرد واستمراريته في العبادة، مما يُمكِّن الإنسان من استلهام التوقعات المستقبلية.
سابعًا افينتورين وهو الاسترخاء
يشيع الاعتقاد بأن لحجر اليانصيب خصائص تجلب الحظ، حيث ينصح البعض بحمله في الجيب الأيسر عند شراء تذكرة يانصيب أو المشاركة في ألعاب تعتمد على الحظ؛ لتعزيز فرص الفوز.
ثامناً العقيق الأبيض هو حجر التوازن
في الثقافة الأمريكية، يُعتبر التوازن بين مفاهيم مثل الإخاء والمساواة، وكذلك الحفاظ على حسن الظن، من القيم الجوهرية، يولون هذه المبادئ أهمية بالغة، إلى درجة أن لها طقوسها الخاصة التي يمارسونها لتعزيز هذه الأفكار والتأكيد عليها في ممارساتهم اليومية.
تاسعًا التوباز الأزرق هو التفكير
تُسهم البرامج التي تُعنى بتعزيز التفكير الإيجابي في تحسين قدرة الأفراد على مواجهة المخاوف والأفكار الوسواسية.
تركز هذه البرامج على غرس وتعزيز القيم الأخلاقية مثل الإخلاص، الحب، والصدق، مما يعزز من شجاعة الأفراد ويساعدهم على التخلص من السلبيات في تفكيرهم.
عاشرًا السترين يعني التفاؤل
يُعرف هذا الحجر بأهميته الخاصة، حيث يعتبره الكثيرون مصدرًا لإثراء الفكر وتحفيز الإبداع، يُسهم أيضًا في خلق توازن بين الضغوطات النفسية مثل القلق والتوتر، ويُعزز الصبر.
يشتهر بقدرته على تعزيز الثقة بالنفس وإشاعة الطاقة الإيجابية، هناك من يؤمن بأن وجود هذا الحجر في مكان العمل يمكن أن يجذب الثروة ويساعد في الحفاظ عليها، يطلق عليه البعض “حجر التجار” لما له من فوائد في عالم الأعمال.
الحادي عشر امازونيتي وهو حجر الهدوء
يساعد على إراحة الطاقة غير المرغوب فيها وتجنب المؤثرات التي تشوش على الطاقة الإيجابية، كالشعور بالحزن.
الثاني عشر الماس ويعرف بالقوة
يُعتبر هذا الحجر مصدرًا للطاقة الإيجابية، إذ يساهم في إزالة الأفكار السلبية ويمنح الفرد شعورًا بالقوة والثبات.
كما يُساعد على تنقية الجسم من السموم ويُطهر الذهن من الأفكار غير المرغوب فيها، لذا يُستخدم هذا الحجر لتعزيز الصحة النفسية والجسدية لمن يحمله.
الثالث عشر وهو الزمرد وهو تحقيق الأحلام
يعتبر هذا الحجر بسيطاً في مظهره، لكنه يمتلك قيمة كبرى في تأثيره، إذ يمنح من يمتلكه دعماً نفسياً مثمراً، يعينه على تجاوز معتقداته السلبية وخوفه.
يكتسب الفرد بفضله الثقة بالنفس والقدرة على التخلص من الاكتئاب الذي كان يلازمه، مفسحاً المجال أمام تبني أفكار وطموحات جديدة تسهم في استقراره العاطفي وتعزز من صبره وإصراره في مواجهة تحديات الحياة.
الرابع عشر ديوبسيدي هو الحب
يُعتبر هذا الحجر رمزًا للعواطف الرومانسية، حيث يُنظر إليه على أنه يدعم الأشخاص في تخطي الآلام العاطفية، يقال إن البكاء يمكن أن يسهم في تطهير الروح من أثار هذه الآلام. بالإضافة إلى ذلك، يُشيد بهذا الحجر لدوره في تنمية مشاعر الحب، الوفاء، الإبداع، والتعهد لدى من يحمله.
الخامس عشر فلوريت أي التوازن
يعتقد بعض الأشخاص أن ارتداء الأحجار الكريمة يمكن أن يساهم في تحسين جودة حياتهم النفسية والعائلية، يرون أن هذه الأحجار تعزز قدراتهم على التركيز وتساعدهم في التعلم واعتماد التفكير الإيجابي.
الفلوريت، على وجه الخصوص، يُنظر إليه كحجر يدعم توازن الحدس ويستقراره، ويُعد أداة فعالة لتعزيز التفكير الإبداعي وتحسين التركيز.
ما هو تصنيف للأحجار الكريمة؟
قام الإغريق بالريادة في مجال تمييز وتسمية الأحجار الكريمة، وذلك بالفصل بين الأحجار القيمة وتلك العادية، أشاروا إلى أن هناك أحجارًا تمتلك خصائص تشابه خصائص الأحجار الكريمة لكنها لا تعتبر كريمة بالكامل، اهتموا بتوضيح الفروقات بينها بغرض التعريف والتوصيف الدقيق لكل نوع.
تتصدر الياقوت، الماس، الزمرد والمرجان قائمة الأحجار الكريمة من حيث الاستخدام، لما تمتاز به من ألوان زاهية تستقطب الأنظار، تتميز هذه الأحجار بجمالها الفتان الذي يوحي بالفخامة والذوق الرفيع.
من بين هذه الأحجار، يعد الماس استثنائياً لكونه شفافاً ويتمتع بصلابة فائقة، مما يجعله الأغلى بينها، تتباين خصائص الأحجار الكريمة تبعًا لعدة عوامل منها الجودة والصلابة. على سبيل المثال، يتفوق حجر العقيق الأخضر على الزمرد في كلٍ من جودته وصلابته.