حكم ومواعظ
حكم ومواعظ عن الحياة وعبارات مأثورة مكتوبة على صور وهذه الحكم عباره عن عصارة تجارب لإناس قد عاشوا قبلها وخاضوا تجارب عميقه فى حياتهم واحببوا فى النهاية أن يضعوا عنوان لهذه التجربة وهذا العنوان يسمى حكمة او موعظة والمواعظ فى المعجم معناها مايوعظ به من قول أو فعل وتذكير أيضا بالواجبات ودعوة إيجابيه إلى السيرة الصالحة والوعظ هو النصح والتذكير بالعواقب والموعظة هى العبرة لغيرك والموعظة ايضا هى تلك الخطبة التي تلقى في أماكن العبادة أمام المصلين شارحة أصول الدين وخاصة ما جاء في الكتب االمقدسة عند الديانات المختلفة.
حكم ومواعظ دينية وفى الحياة
- فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته
- إذا وُجد المؤمن الصحيح وُجدت معه أسباب النجاح جميعا
- المؤمن إذا جاع صبر وإذا شبع شكر
- المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم
- هل شاهدت من قبل كيف يهبط الشلال الهادر من الاعلى؟ هكذا يجب ان ينقض المؤمن الشجاع على قوى الباطل
- المؤمن كالورقة الخضراء، لا يسقط مهما هبت العواصف
- عقل الفيلسوف يبني دولة في الهواء، وعقل القصصي يبني دولة فوق الماء، وعقل الطاغية يبني دولة فوق مستودع بارود، وعقل المؤمن يبني دولة أصلها ثابت وفرعها في السما
- قلب المؤمن عالم فسيح، يسع الاهل والاحباب والجيران والاصحاب، ويسع هذا العالم الكبير
- ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء
- لسان المؤمن من وراء قلبه، وقلب الكافر من وراء لسانه
- ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة
- ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء
- لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين
- من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة
- لا ينزل البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة
المؤمن مبتلى - لم يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد
- المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم
- المؤمن يغار والله أشد غيرة
- المؤمن مرآة المؤمن، إذا رأى فيه عيبا أصلحه
- عز المؤمن استغناءه عن الناس، وشرقه القيام بالليل
- المؤمن الفقير المتعفف أبا العيال
- لم يكن الإسلام في حقيقته إلا إبداعا للصيغة العملية التي تنتظم الإنسانية فيها، ولهذا كانت آدابه حراسا على القلب
- المؤمن كأنها ملائكة من المعاني
- لا تفرح بالرخاء، ولا تغتم بالفقر والبلاء، فالذهب يجرب بالنار، والمؤمن يجرب بالبلاء
- إن المؤمن بقلبه المذعن فى نفسه يكون مؤمنًا عند الله، وإن لم يكن مؤمنًا عند الناس
- يوم من دون قراءة يخلف في النفس نوعا من تأنيب الضمير الذي يعتري المؤمن إذا ما فاته الفرض
- إياك وما تعتذر منه فإن المؤمن لا يسيء ولا يعتذر والمنافق كل يوم يسيء ويعتذر
- إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا
- إن الله يحب المؤمن المحترف … ويبغض السائل الملحف حديث شريف
- في قلب المؤمن دائما متسع لبلايا الناس واضجارهم
- حينما سٌئل عن الفتنة أيام عثمان لم لا تقاتل؟ قال حتي تأتوني بسيف ينطق فيقول: هذا مؤمن وهذا كافر
- الحكمة ضالة المؤمن أنّي وجدها فهو أحق الناس بها
- لا يستقيم الميزان في يد المؤمن إلا إذا تذكَّر الدار الآخرة
- لما لا تقاتل؟ قال حتي تأتوني بسيف ينطق فيقول: هذا مؤمن وهذا كافر
- المؤمن يبتلى ليهذب لا ليعذب
- صديق واحد مؤمن بك خير من ألف صديق لا يعرفونك إلا إسما
- ويعتقد المؤمن أن للزمان والمكان والأشخاص والأحوال حرمة، ويراعيها في تعامله معها
- وإن المؤمن ما ثارت في نفسه شهوة إلا أطفأها بأنهار الجنة أو أحرقها بنار جهنم فاستراح منها
- لا تناقش المؤمن بالخلل الموجود في عقيدته او مذهبه او فكرته من شروط الإيمان عدم رؤية الخلل!
- إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة الصائم والقائم
- ليس المؤمن هو الذي لا يعصي الله، ولكن المؤمن هو الذي إذا عصاه رجع إليه
- استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر
- عليك بالصدق وإن قتلك
- كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنه داء
- تعلمو المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته
- مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسلألة الناس
- نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة
- إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مرارا
- أغمِضْ عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ،
- وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت مَن كان قَبلكَ،
- فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،
- وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت.
- تعلموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة
- العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين
- لا يكن حبك كلفًا ولا بغضك تلفًا
- أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي
- اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر، وعجز الثقة
- اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكرًا لك على مقدرتي عليه
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء
- ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة
- “لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أى هم بالمعصيةة – ورع”
- ما وجد أحد فى نفسه كبرا الا من مهانة يجدها فى نفسه
- أفضل الزهد إخفاء الزهد
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه
- قال مالك بن دينار رحمه الله: “مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها، قيل له وما أطيب ما فيها، قال، معرفة الله عز وجل ومحبته”.
- قال الجاحظ لو تأملت أحوال الناس لوجدت أكثرهم عيوبا أشدهم تعييبا.
- قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما كانت الدنيا هم أحد قط إلا لزم قلبه أربع خصال: فقر لا يدرك غناه وهم لا ينقضي مداه وشغل لا ينفد أولاه وأمل لا يبلغ منتهاه.
- قال لقمان الحكيم لابنه: يابني لا تصدق من قال إن الشر بالشر يطفأ، فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفئ إحداهما الأخرى؟ إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار.
- قال الامام على – رضى الله عنه -: يادنيا إليك عنى أبى تعرضت أم إلى تشوقت، لا حان حنينك هيهات هيهات، غرى غيرى لا حاجة لى فيك قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيهم، فعيشك قصير، وخطرك يسير، وأملك حقير، آه من قلة الزاد، وطول الطريق، وبعد السفر، وعظيم المورد
- قال حكيم: إن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه: الشهوة والغضب والغرور والأنانية والتملك.
- قال إبراهيم بن أدهم: أشد الجهاد جهاد الهوى، من منع نفسه هوها فقد استراح من الدنيا وبلاها وكان محفوظا ومعافى من أذاها.
- قيل للحسن البصرى – رحمه الله -: ما سر زهدك فى الدنيا؟ فقال: علمت بأن رزقى لن يأخذه غيرى فاطمأن قلبى له، وعلمت بأن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به، وعلمت أن الله مطلع على فاستحييت أن أقابله على معصية، وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء الله
- قال الحسن – رحمه الله -: لا تزال كريما على الناس ما لم تنازعهم ما فى أيديهم، فإذا فعلت ذلك استخفوا بك، وكرهوا حديثك وأبغضوك
- قال أبو حازم: إن كنت إنما تريد من الدنيا ما يكفيك ففى أدناها ما يكفيك، وإن كنت لا ترضى منها بما يكفيك فليس فيها شئ يغنيك
- قال عمر – رضى الله عنه -: ويل لمن كانت الدنيا أمله، والخطايا عمله، عظيم بطنته، قليل فطنته، عالم بأمر دنياه، جاهل بأمر آخرته.